حقيقة لم أعد أؤمن بهذا المصطلح في هذا الزمن ؛ وبما أنه لها مسميات من صداقة فله أو عمل أو تجارة .
أعتقد أن لم تكن لك علاقات قديمة أو طفولية قبل تفشي مرض العولمة والسوشيال ميديا ولم تكن تبنى على شئ فمن الصعب جداً أن تجد ماتطمح إليه ... أي علاقات بنيت بدون حاجة لأمر ؛ أما غير ذالك أغسل يدك .
الحقيقة المره أن علاقات الناس بنيت على حاجه لانه علاقتك بربك فهي لحاجه رضاه وتفادي عقوبته .
من المسلمات الدماغية لدي أن كل مجلس تجلسه في حالة الرضى والتفاؤل المطلق أؤمن أن لايقل عن النصف من تجالسهم منافقين سوى أقارب أم زملاء أو معارف أو أي كان ... تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى ,,,
وتكشف الأقنعة في أحد الثلاث حالات وهي : المال والنساء والمناصب سترى حقيقة من تماشيهم من سنين وتظن أنهم ستر وغطاء .... والمؤلم قد تصل إلى حد أخوة الدم من نفس الأبوين والقصص كثيرة ....
احترم وتعامل بلطف ولكن لا تفرط الثقة ؛ فالثقة المطلقة في الله وحده أما غيره فيه نسبياً مهما كان هذا الشخص ...
لا تجبر نفسك في مجالس لا تشعر بإرتياح حتى لو تعيش وحيداً ....
الشئ الموجع أكثر أن حتى من دفن الشيب لحيته صار على وتيرتهم ؛ وأغلب المجالس أصبحت حكاوي نسوان وبحث عن عيوب وأنتقادات ولا أن يدير الأخر ظهره حتى يكشر أنيابه بنقده وذكر مساويه على حسب مايراه وتختفي تلك الأبتسامه الترحبية والشوق الكاذب ...
لا تكون قريب ولا تبعد كثير ... وجود البشر لحاجه بعضهم لبعض وهذه سنة الله في خلقه فعبادتنا له لدخول جنته وتجنب ناره ....
أقرب مثال ابحث عن كل من تعرفه كان ذو منصب قوي ومميز كمدير أحد القطاعات الكبيرة مثل التعليم أو الصحة وغيره وكيف جواله يستحال أن يصمت ؛ وأحذية الناس أعزك الله كالردمية في وقت الزيارة أو مجلسه المعروف بين المغرب والعشاء ..
وبعد التقاعد تجده لوحده يحك بشعرتيه المتبقية يداري نفسه بقناة الجزيرة أو العربية ومحلك سر .... وأن صفى بين الألوف بعدد أصابعه من صداقه مخلصه فليحمد ربه ليل نهار على ذالك . ؛ الحديث لا ينتهي ولكن أختصارها الوحدة خير من جليس السوء .
ماتبحث عنه أصبح من أندر النادر وجودهم بهذا الوقت ... أشغل نفسك بماينفعك وحاول أن تبحث عن أفضل الموجود ولكن إياك أن تفرط بالثقة مهما كان .
أعتقد أن لم تكن لك علاقات قديمة أو طفولية قبل تفشي مرض العولمة والسوشيال ميديا ولم تكن تبنى على شئ فمن الصعب جداً أن تجد ماتطمح إليه ... أي علاقات بنيت بدون حاجة لأمر ؛ أما غير ذالك أغسل يدك .
الحقيقة المره أن علاقات الناس بنيت على حاجه لانه علاقتك بربك فهي لحاجه رضاه وتفادي عقوبته .
من المسلمات الدماغية لدي أن كل مجلس تجلسه في حالة الرضى والتفاؤل المطلق أؤمن أن لايقل عن النصف من تجالسهم منافقين سوى أقارب أم زملاء أو معارف أو أي كان ... تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى ,,,
وتكشف الأقنعة في أحد الثلاث حالات وهي : المال والنساء والمناصب سترى حقيقة من تماشيهم من سنين وتظن أنهم ستر وغطاء .... والمؤلم قد تصل إلى حد أخوة الدم من نفس الأبوين والقصص كثيرة ....
احترم وتعامل بلطف ولكن لا تفرط الثقة ؛ فالثقة المطلقة في الله وحده أما غيره فيه نسبياً مهما كان هذا الشخص ...
لا تجبر نفسك في مجالس لا تشعر بإرتياح حتى لو تعيش وحيداً ....
الشئ الموجع أكثر أن حتى من دفن الشيب لحيته صار على وتيرتهم ؛ وأغلب المجالس أصبحت حكاوي نسوان وبحث عن عيوب وأنتقادات ولا أن يدير الأخر ظهره حتى يكشر أنيابه بنقده وذكر مساويه على حسب مايراه وتختفي تلك الأبتسامه الترحبية والشوق الكاذب ...
لا تكون قريب ولا تبعد كثير ... وجود البشر لحاجه بعضهم لبعض وهذه سنة الله في خلقه فعبادتنا له لدخول جنته وتجنب ناره ....
أقرب مثال ابحث عن كل من تعرفه كان ذو منصب قوي ومميز كمدير أحد القطاعات الكبيرة مثل التعليم أو الصحة وغيره وكيف جواله يستحال أن يصمت ؛ وأحذية الناس أعزك الله كالردمية في وقت الزيارة أو مجلسه المعروف بين المغرب والعشاء ..
وبعد التقاعد تجده لوحده يحك بشعرتيه المتبقية يداري نفسه بقناة الجزيرة أو العربية ومحلك سر .... وأن صفى بين الألوف بعدد أصابعه من صداقه مخلصه فليحمد ربه ليل نهار على ذالك . ؛ الحديث لا ينتهي ولكن أختصارها الوحدة خير من جليس السوء .
ماتبحث عنه أصبح من أندر النادر وجودهم بهذا الوقت ... أشغل نفسك بماينفعك وحاول أن تبحث عن أفضل الموجود ولكن إياك أن تفرط بالثقة مهما كان .